يقود رومان تشُب جهود ماكنزي في تحسين النتائج والارتقاء بالأداء في المجالين الاقتصادي والتعليمي بمنطقة الشرق الأوسط وآسيا. وبصفته شريكًا في قطاع التعليم وقطاع التنمية الاقتصادية، فهو يتمتع بخبرة واسعة تشمل تطوير الصناعات والتنمية الإقليمية، إلى جانب قطاع التعليم من مرحلة رياض الأطفال حتى المرحلة الثانوية، علاوة على الجامعات، وأسواق العمل.
في إطار عمله مع المؤسسات العامة، يضع تشُب استراتيجيات متكاملة ويساهم في تنفيذها، إذ تشمل الحوكمة والاستراتيجيات والمراحل التنفيذية، بهدف تحقيق تحسينات ملموسة على مستوى الدولة، تنعكس إيجابياً على الناتج المحلي الإجمالي، والصادرات، ومعدلات التوظيف، ودرجات الأداء التعليمي.
كما يعمل مع المؤسسات والشركات الخاصة لدعم الجامعات ومشغلي المؤسسات التعليمية، لتحقيق الاستدامة المالية وتأسيس مؤسسات أكاديمية جديدة.
إلى جانب ذلك، تعاون تشُب في قطاع التعليم مع مؤسسات غير ربحية ومنظمات غير حكومية، حيث ساهم في إطلاق مبادرات عالمية ضمن بيئات تعليمية متنوعة.