ينتمي ستيفن إلى القطاع العام والاجتماعي في منطقة الشرق الأوسط، مع التركيز على خدمة العملاء في باكستان. وعمل في العديد من دول المنطقة بالإضافة إلى تقديمه الدعم لفرق العمل التي تخدم عملاء ماكنزي في جميع أنحاء العالم. ومن بين خبراته وضع العديد من برامج التحول الكبرى في مؤسسات القطاعين العام والاجتماعي، مع خبرة في مجالات التعليم، الصحة العامة، الحد من الفقر، والتنمية الاقتصادية.
ويعد ستيفن، بوجه خاص، أحد القادة الأساسيين في عملنا بقطاع التعليم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ومن بين عملائه حكومات ومؤسسات وكيانات تعليمية في العديد من الدول، وهو معني بموضوعات تتنوع ما بين التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وصولاً إلى مستقبل الجامعات. وله إسهام في صياغة تفكيرنا المعاصر حول كيفية تجاوب نظم التعليم مع التحديات التي تفرضها جائحة كوفيد-19 وسبل تجاوزها.
ويقوم ستيفن بدور تنسيقي في تأثير ماكنزي المجتمعي في الشرق الأوسط، مع التركيز على الأعمال المعنية باللاجئين، وخاصة في قطاع التعليم. وخارج ماكنزي، يشغل عضوية مجلسي إدارة في مؤسستين تعملان على تعليم وتدريب الأطفال اللاجئين وغيرهم من الفئات المحرومة من هذه الخدمات في لبنان.